إذا كنت تبحث عن فرصة عمل فعليك بالطائرة الموجهة

إذا كنت تبحث عن فرصة عمل.. فعليك بالطائرة الموجهة !

 

 

ما هو المجال الذي يمكن منحه لتقنيي التحليق بالطائرات الموجَّهة؟ وما هي فرص العمل التي يمكن أن تتوفر بهذا القطاع الجديد نسبياً؟

كما يمكنكم أن تروا فإن هذا الفيديو لم يتم تصويره على الأرض.. إذ يتم الإقبال على الصور المُلتقَطة بالطائرات الموجَّهة .. وهذا قدّم فرصاً جديدة..
تعمل في وظيفة لم تكن موجودة قبل عدة سنوات.
ستيف كوهين – مستشار بالطائرات الموجَّهة: “هذا صحيح..  لقد اخترعتها”.
إن نمو سوق الطائرات الموجَّهة قدّم فرصاً جديدة لأشخاص مثلك.
ستيف كوهين – مستشار بالطائرات الموجَّهة: “أجل بالطبع، عملت سابقاً بالإنتاج التلفزيوني والأفلام، لذا التحكم بهذه الطائرات زاد على كم الخبرة التي أملكها مسبقاً، وعندما تمكنت من تلمّس الفرص التي حملها التصوير بهذه الطائرات عملت على التركيز فقط على هذا القطاع”.
إلى الآن لم يكن الحصول على رخصة تجارية للتحكم بالطائرات الموجَّهة أمراً هيّناً، كان يجب عليك الحصول على رخصة للطيران مثل تلك التي يجب الحصول عليها لقيادة طائرة واقعية، وقامت الحكومة بإجراء استثناء ليتحول الأمر إلى استثمار كبير
ولكن الأمر سيتغير بتعليمات جديدة من إدارة الطيران الفدرالية.
برايان والك – متحكم بالطائرات الموجَّهة: “هذه التشريعات الجديدة ستغير الكثير مما نشهده، سيسمح لعشرات الآلاف باستخدام الطائرات الموجّهة، وبهذا سيختفي مقدار دفع مبالغ طائلة قد تبلغ عشرة آلاف دولار للحصول على فيلم باستخدام الطائرات الموجّهة، وأنا لا أتحدث هنا عن الإنتاجات السينمائية الضخمة والتي تملك متطلبات لن تكون متوفرة في السوق أينما كان”.

 

 

إذا كنت تبحث عن فرصة عمل فعليك بالطائرة الموجهة
إذا كنت تبحث عن فرصة عمل فعليك بالطائرة الموجهة

 

 

لكن كوهين يعتقد بأن التحليق بهذه الطائرات يمكنه أن يدر المزيد من الأموال.
ستيف كوهين – مستشار بالطائرات الموجَّهة: “يجب على الناس فهم أن هذه الطائرات تعتبر أداة للحصول على ما يمكن وصفه بديمقراطية للسماء، فمن يعمل بصناعة الأفلام كان يملك الخبرة سابقاً، ولكن توجد مجالات مثل التخطيط وصنع الخرائط والتي يمكنها أن تساهم في در الأموال”.

https://youtu.be/L8JTyem_Aws

إذا كنت تبحث عن فرصة عمل.. فعليك بالطائرة الموجهة !
إذا كنت تبحث عن فرصة عمل.. فعليك بالطائرة الموجهة !
إذا كنت تبحث عن فرصة عمل.. فعليك بالطائرة الموجهة !
Exit mobile version