عندما تم فصلى من وظيفتى ثم اكتشفت بعدها أننى مصاب بورم خبيث فى المخ ، ظننت أن حياتى قد انتهت وكنت محقاً فى ذلك فحينئد كانت حياتى القديمة قد انتهت ولكنى بدأت حياة جديدة تماما أفضل من الأولى
ما لم أكن أتوقعه هو أنه كان بمقدورى أن أخلق حياة جديدة سوف تجعلنى أكثر سعادة من أى وقت مضى ، وبالرغم من أنه ما من أحد سيختار طواعية أن يتعرض للمأسى على المستوى الشخصى أو الوظيفى ، إلا أن تلك التجارب الصادمة قد تكون نعماً خفية.