ابتكر روبرت بارتيليت الجراح في جامعة ميشيجان أول نموذج من الرئة الاصطناعية التي ستسمح للمرضى أن يبقوا على قيد الحياة في بيوتهم وهم ينتظرون الرئة الحقيقية.
وأشار الباحثون، طبقاً لما ورد “بجريدة الدستور”، إلى أن الرئة البيولوجية الجديدة تستخدم جهاز خارجي بحجم علبة صودا يتصل بأوعية دموية رئيسة حول القلب والرئتين، ويستخدم عملية الضخ الطبيعية للقلب كنظام اهتزاز يستبدل ثاني أكسيد الكربون الفاسد بالأكسجين من الهواء المحيط، وإذا سارت الأمور على نحو جيد، ستبدأ المحاولات السريرية الأولى العام المقبل.