الباحثة “نهاد فريد فوزى عبد الخالق” هي صاحبة مشروع الدرع الواقي من الإصابات الناجمة عن اصطدامات حوادث السيارات.. فكرة الدرع الواقي للإصطدامات عبارة عن طرفين من المغانط المتنافرة.. بينهم روابط هيدروليكية وسبرينجات (سوست) وحساس لفرملة السيارة بمجرد تلامسها بأى جسم مقابل بشكل نهائى بتقنيه غايه فى الجوده والمتانة والرقى والبساطه والرونق..
Table of Contents
سبب اختيار الفكرة
حماية حياه الأشخاص ومركباتهم من تداعيات الحوادث
وصف المنتجات والخدمات:
تقوم في هذا الجزء بتقديم وصف دقيق للمنتجات أو الخدمات التي سوف تقدمها. الغرض من هذا الجزء تقديم شروح تفصيلية دقيقة عن ما سوف تقدمه. ومن المهم أن هذا الوصف يحصر السمات المهمة للمنتجات أو الخدمات التي سوف تقدمها بالإضافة إلى كيفية استفادة العملاء والشركة من المنتجات والخدمات.
ماهي الخصائص الفريدة للمشروع
الحفاظ على حياة الأشخاص ومركباتهم أثناء حوادث السيارات بصورة تلقائيه دون الاعتماد على العنصر البشرى والقضاء على حوادث الضباب الشتوى المعتاد الذى لاتدركه جميع الفنون السابقه لصعوبة وانعدام الرؤية للقائد أو للجهاز المخصص لقراءة الأجسام القريبة.
القيمة المضافة
سهل التصنيع والفك والتركيب والصيانه والتحكم به والتحرك به فى الاماكن الضيقه والمحدودة والحمايه المزدوجه المتكامله للشخص وعائلته وسيارته.
الفائدة العائدة على العميل
الحفاظ على حياة العميل وسلامة سيارته اثناء حدوث جميع انواع الحوادث سواء كان حاله صادما او مصطد ما به
تأثير التقنية
للتقنية دور إيجابي في المشروع فاستخدام تقنية امتصاص الصدمة للحفاظ على حياة الاشخاص ومركباتهم أثناء الحوادث وتقنياتها يضيف للمشروع لا ينقص منه.
المشروع يستخدام تقنية امتصاص الصدمات لكى تؤول نسبة اضرار الحوادث اقترابا للصفر وتوظف التقنية على ذات النهج الأسبق.
الفئات المستهدفة
الملايين من قائدى وممتلكى السيارات جميع المركبات بأنواعها
حجم السوق الكلي؟ (محلي – مستورد)
السوق المستورد: لا احتياج للاستيراد لعدم وجوده في الخارج والشغل المحلى كافى
السوق الكلي: المتوقع عالى
الطلب أكثر من العرض أو العكس؟
توقعات ان الطلب والعرض يحدث لهما زيادة حتى يتم الوصول الى نقطة التعادل ثم تظهر الارباح حيث متوقع ان تكون نقطة التعادل تحدث في زمن صغير.
دوافع الشراء للعميل؟
حرصه على حياته وحياة أسرته من الموت أو عاهة مستديمة وغيرها من الكوارث وأيضا الحفاظ على سيارته من الهلاك والتهتك والصيانات المستمره المكلفه أثر الصدمات الخفيفه أو الثقيله أو المدمرة.
الميزة التنافسية
الانفراد باتحقيق الحماية المزدوجه للشخص والسيارة معا وبأقل التكاليف وأعلى حماية ودون الاعتماد على العنصر البشرى الذى يخطى الكثير وقليلا ما يصيب وتحقيق الحماية صيفا وشتاء ولا يوجد منافسين.
استراتيجية التسويق
التسويق الالكترونى والعادى اليدوى وبكافة الطرق وممكن الاتفاق مع أحدى أكبر شركات التسويق.المتخصصه والإعلانات الورقية واستخدام وسائل التواصل الاجتماعى وعمل العروض للبيع وعمل كتالوج للأسعار.
الشركة والطاقم
المشروع لابد أن يضم أيدي عاملة وفي هذا القسم تقوم بوضع العدد المطلوب من العاملين و لابد من وضع خطط مستقبلية للتماشي مع ظهور العديد من المنتجات أو الخدمات الجديدة ستزداد الحاجة لطاقم إضافي أو إعادة هيكلة المنظمة من أجل الاستيعاب والتكيف مع التغيير.
حقائق رئيسية
- يلقى قرابة 1.19 مليون شخص حتفهم سنوياً بسبب حوادث المرور.
- تعدّ إصابات حوادث المرور السبب الرئيسي للوفاة بين الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 5 أعوام و 29 عاماً.
- تقع نسبة 92٪ من الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق في العالم في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، رغم أن نسبة المركبات التي تستأثر بها هذه البلدان لا تتجاوز نحو 60٪ من المركبات في العالم.
- يتركز أكثر من نص إجمالي الوفيات الناجمة عن حوادث المرور في العالم بين مستخدمي الطرق الأكثر عرضةً للخطر، وهم: المشاة وراكبو الدراجات الهوائية والدراجات النارية.
- تكلّف حوادث المرور معظم البلدان نسبة قدرها 3% من ناتجها المحلي الإجمالي.
- حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة غاية طموحة بشأن تخفيض عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث المرور في العالم إلى النصف بحلول عام 2030 (القرار A/RES/74/299).
لمحة عامة
تُزهق حوادث المرور أرواح قرابة 1.19 مليون شخص سنوياً، ويتعرض بين 20 و50 مليون شخص آخر لإصابات غير مميتة، علماً أن العديد منهم يصبح معاقاً.
وتتسبّب الإصابات الناجمة عن حوادث المرور في خسائر اقتصادية فادحة للأفراد وأسرهم وللبلدان بأسرها. وتنجم هذه الخسائر عن تكلفة العلاج وكذلك فقدان إنتاجية الأشخاص الذين يلقون حتفهم أو يُصابون بالعجز بسبب إصاباتهم، وأفراد الأسرة الذين يضطرون إلى التغيّب عن العمل أو المدرسة لرعاية المصابين. وتكلّف حوادث المرور معظم البلدان نسبة قدرها 3% من ناتجها المحلي الإجمالي.
من المعرضون للخطر؟
الوضع الاجتماعي والاقتصادي
تقع نسبة تزيد على 90٪ من الوفيات الناجمة عن حوادث المرور في بلدان منخفضة ومتوسطة الدخل. وتسجل أعلى معدلات الوفيات عن حوادث المرور في إقليم المنظمة الأفريقي فيما تسجل أدناها في إقليم المنظمة الأوروبي. وحتى داخل البلدان المرتفعة الدخل، من الأرجح أن يتسبب الأشخاص من ذوي الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية الدنيا في حوادث المرور.
السن
الإصابات الناجمة عن حوادث المرور هي السبب الرئيسي للوفاة بين الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و29 سنة. ويحدث ثلثا حوادث المرور المميتة بين الأشخاص في سن العمل (18 – 59 عاماً).
الجنس
تزيد احتمالات تعرض الذكور لحوادث مرور مميتة بنحو ثلاثة أضعاف مقارنة بالإناث.
عوامل الخطر
نهج النظام المأمون: أخذ الخطأ البشري في الحسبان
ينبغي أن تكون نُظم المواصلات مستجيبةً لاحتياجات المستخدمين ومتسامحةً مع احتمالات الخطأ البشري. ويهدف نهج النظام المأمون في مجال السلامة على الطرق إلى ضمان مأمونية شبكة المواصلات لجميع مستخدمي الطرق. ويراعي هذا النهج سهولة تعرض الأشخاص للإصابات الخطيرة الناجمة عن حوادث المرور، ويُقرّ بأن الشبكة ينبغي أن تُصمم بحيث يؤخذ الخطأ البشري في الحسبان. وتتمثل الركائز الأساسية لهذا النهج في تحقيق مأمونية الطرق والأرصفة وحدود السرعة والمركبات ومستخدمي الطرق، وهي ركائز يجب معالجتها جميعا لوضع حد للحوادث المميتة وتقليل الإصابات الخطيرة.
السرعة
هناك علاقة مباشرة بين الزيادة في متوسط السرعة واحتمالات وقوع الحوادث ومدى وخامة العواقب المترتبة عليها. وكمثال على ذلك، تؤدي كل زيادة قدرها 1 كم/ ساعة في متوسط سرعة المركبة إلى زيادة نسبتها 4% في خطورة التعرض لحادث مميت وزيادة نسبتها 3% في خطورة التعرض لحادث خطير.
ترتفع بسرعة خطورة التعرض للوفاة بين المشاة الذين تصدمهم السيارات في مقدمتها (بواقع 4.5 مرات من 50 كم/ ساعة إلى 65 كم/ ساعة).
تبلغ خطورة تعرض ركّاب السيارة للوفاة عند اصطدامها بسيارة أخرى من الجانب نسبة 85% بسرعة 65 كم/ ساعة.
القيادة تحت تأثير الكحول والمؤثرات النفسانية الأخرى
تزيد القيادة تحت تأثير الكحول وأية مادة من المؤثرات النفسانية أو المخدرات من خطورة التعرض للحوادث التي تؤدي إلى الوفاة أو الإصابة الخطيرة.
في حالة القيادة تحت تأثير الكحول، تبدأ خطورة التعرض لحادث مروري في مستوى متدني من تركيز الكحول في الدم وتزيد بشدة إذا زاد تركيزه في دم السائق على ما مقداره 0.04 غ/ دل، أو ساوى ذاك المقدار.
في حالة القيادة تحت تأثير المخدرات، تزداد خطورة التعرض لحادث مروري بدرجات مختلفة رهناً بالمخدر النفساني المُتعاطى. ومثال ذلك أن خطورة التعرض لحادث مميت فيما بين متعاطي الأمفيتامينات تزيد بمقدار 5 أضعاف تقريباً مقارنة بغيرهم ممّن لا يتعاطونها.
عدم ارتداء خوذات ركوب الدراجات النارية وأحزمة الأمان ووسائل تقييد الأطفال
يمكن أن يؤدي ارتداء الخوذة بشكل صحيح إلى خفض خطورة التعرض لحادث مميت بأكثر من ست مرات، وخفض خطورة التعرض لإصابة في الدماغ بنسبة تناهز 74%.
يمكن أن يؤدي ربط حزام الأمان إلى تقليل خطورة وفاة الركّاب بنسبة تناهز 50%.
يمكن أن يؤدي استخدام وسائل تقييد الأطفال إلى خفض وفيات الرضّع بنسبة 71%.
القيادة بحالة ذهنية مشتتة
ثمة أنواع عديدة من عوامل تشتيت الذهن التي يمكن أن تتسبب في اختلال القيادة. ويمثل تشتت الانتباه الناجم عن استعمال الهواتف المحمولة مصدراً متنامياً للقلق بشأن السلامة على الطرق.
من المرجح أن يتعرض السائقون الذين يستعملون الهواتف المحمولة للحوادث أكثر من غيرهم ممّن لا يستعملونها بمقدار أربعة أضعاف تقريباً. فاستعمال الهاتف المحمول أثناء القيادة يبطئ ردود الأفعال (خاصة رد الفعل المتمثل في الضغط على المكابح، بل أيضاً رد الفعل إزاء الامتثال لإشارات المرور)، ويصعّب على السائق إبقاء المركبة سائرة في المسار الصحيح، والحفاظ على المسافات الصحيحة الفاصلة بين المركبات.
إن الهواتف المستعملة من دون حملها باليد ليست أكثر مأمونية بكثير من أجهزة الهاتف المحمولة باليد. وتزيد الرسائل النصية إلى حد كبير من خطورة التعرض للحوادث.
انعدام مأمونية البنية التحتية للطرق
يمكن أن يؤثر تصميم الطرق تأثيراً كبيراً على مأمونيتها. وينبغي من الناحية المثالية تصميم الطرق في إطار مراعاة سلامة جميع مستخدميها. ومن شأن ذلك أن يعني التأكد من وجود مرافق كافية للمشاة وراكبي الدراجات الهوائية وراكبي الدراجات النارية. ويمكن أن تكون تدابير مثل الممرات المخصّصة للمشاة ومسارات ركوب الدراجات الهوائية ونقاط العبور الآمنة وغيرها من تدابير تهدئة حركة المرور تدابير حاسمة الأهمية في تقليل خطورة التعرض للإصابات فيما بين مستخدمي الطرق هؤلاء.
انعدام مأمونية المركبات
تؤدي المركبات المأمونة دوراً حاسماً في تجنب الحوادث وتقليل احتمال التعرض لإصابات خطيرة. ويوجد عدد من لوائح الأمم المتحدة بشأن سلامة المركبات التي يُحتمل أن تنقذ العديد من الأرواح إن هي طبّقت على معايير التصنيع والإنتاج في البلدان. وتشمل هذه اللوائح مطالبة مصنعي المركبات باستيفاء اللوائح المتعلقة باصطدام المركبات من المقدمة والجوانب، وإدراج نظام التحكم الإلكتروني في الثبات (لمنع فرط الانحراف) وضمان تزويد جميع المركبات بالوسائد الهوائية وأحزمة الأمان. ويؤدي عدم تطبيق هذه المعايير الأساسية إلى زيادة كبيرة في خطورة التعرض للإصابات الناجمة عن حوادث المرور، سواء بالنسبة إلى الأشخاص الموجودين داخل المركبة أم خارجها.
قصور الرعاية اللاحقة للتعرض للحوادث
يؤدي التأخر في الكشف عن الأشخاص الذين يتعرضون لحادث مروري وتزويدهم بالرعاية إلى تفاقم خطورة الإصابات. فرعاية المصابين عقب التعرض لحادث ما شديدة الحساسية من حيث التوقيت: إذ يمكن أن يسفر تأخيرها لدقائق معدودة عن إحداث فرق بين حياتهم ومماتهم. ويتطلب تحسين الرعاية اللاحقة للتعرض لحوادث المرور ضمان إتاحة الرعاية السابقة لدخول المستشفى في الوقت المناسب، وتحسين نوعية الرعاية اللاحقة لدخول المستشفى وبعد دخولها على حد سواء، بوسائل مثل برامج التدريب المتخصصة.
قصور إنفاذ قوانين المرور
إذا لم يُحرص على إنفاذ قوانين المرور بشأن القيادة تحت تأثير الكحول، وارتداء حزام الأمان، والامتثال لحدود السرعة، وارتداء الخوذات، ووسائل تقييد الأطفال، فإن من المتعذّر أن تفضي إلى تحقيق التخفيض المتوقع في الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث المرور بسبب سلوكيات محددة. وعليه، إذا لم تنفّذ قوانين المرور أو إذا اعتُبرت غير نافذة، فإن من المرجح ألا يُمتثل لها ولا تتيح بالتالي إلا فرصة جدّ ضئيلة للتأثير في السلوكيات.
ويشمل الإنفاذ الفعال سنّ القوانين والمواظبة على تحديثها وإنفاذها على الصعيد الوطني وصعيد البلديات والصعيد المحلي بطريقة تعالج عوامل الخطر المذكورة أعلاه. كما يشمل إنفاذها تعريف العقوبات اللازم إنزالها بالمخالفين.
استجابة منظمة الصحة العالمية
تعمل المنظمة مع الدول الأعضاء والشركاء في مختلف القطاعات لدعم تقييم السلامة على الطرق وتنفيذها وتخطيطها. وبصفتها الوكالة الرائدة في مجال السلامة على الطريق في منظومة الأمم المتحدة، تضطلع المنظمة بدور رئيسي في توجيه الجهود العالمية عن طريق الدعوة لتعزيز السلامة على الطرق على أعلى المستويات، وجمع الممارسات الجيدة ومشاركتها وإذكاء الوعي بالسلامة على الطرق.
وتقوم المنظمة مقام أمانة عقد الأمم المتحدة للعمل من أجل السلامة على الطرق، 2021-2030، الذي يهدف إلى تقليل الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث المرور بنسبة 50% على الأقل بحلول عام 2030. ويشمل ذلك إنشاء شبكة عالمية من رؤساء الوكالات الوطنية المعنية بالسلامة على الطرق، وإصدار تقارير حالة عالمية لرصد التقدم المحرز، وتقديم المساعدة التقنية.
وتعمل المنظمة مع طائفة من الشركاء لتقديم الدعم التقني إلى البلدان. ومن الأمثلة على ذلك عملها مع مبادرة بلومبرغ بشأن السلامة على الطرق في العالم لتقليل الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث المرور في مجموعة من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
وترأس المنظمة آلية الأمم المتحدة للتعاون في مجال السلامة على الطرق، وتنظم وتستضيف، مع شركائها الرئيسيين، فعاليات رفيعة المستوى مثل أسابيع الأمم المتحدة للسلامة على الطرق واليوم العالمي السنوي لإحياء ذكرى ضحايا حوادث المرور.