في محاولة متميزة لعلاج حالات الإعاقة الحركية استطاعت “رؤي موسي بن هاشم سندي” صنع أجهزة استشعار للموجات الدماغية تزرع على الجمجمة تلتقط الموجات وتوزعها على أقطاب من السيراميك المزود بنتوءات تصدر ذبذبات كهربائية تعمل كعلاج طبيعي للعضلات.
يأتي هذا الابتكار من أجل علاج المرضى المصابين بالجلطات النصفية والإعاقات الحركية بدون مساعدة كما أنها تساعد على علاج الأعصاب في نفس الوقت، ومن حيث مقارنة الابتكار بالتقنيات السابقة أوضحت رؤى أن التقنيات السابقة تعتمد على تشغيل مكابح السيارة عند التفكير فقط أما تقنيتي كانت في مساعدة الإنسان على الحركة بنفس الطريقة.