توصل السوري “عمار” إلي اختراع يمكنه من الحصول على الـ طاقة اللازمة لتدوير المولد الكهربائي بغية الحصول على الطاقة الكهربائية . ويعد هذا الابتكار إضافة قوية للاختراعات التي تندرج تحت تلك الفئة.
أما عن إلية عمل الابتكار فقد صرح عمار أن الإلية التي يعمل عليها الاختراع هو آلية مختلفة عما هو متعارف عليه, فمن المعروف أنه لدينا عدة مصادر للطاقة وهذه المصادر قد تكون مضرة للبيئة, ومنها ﻻ يكون مضرا بالبيئة, أما في هذا الاختراع فﻻ يوجد به أي ضرر بالبيئة كذلك يندرج الاختراع تحت ما يسمى بالطاقة البديلة. وقد تم جهد كبير ومضني وتم العمل على هذا المشروع لفترة تجاوزت العام, وتم نجاحها ولله الحمد بشكل جيد
مميزات الاختراع
1- إنتاج طاقة بتكلفة قليلة قياسا بتكلفة إنتاج الطاقة باستخدام الوقود.
2- عدم وجود مخلفات ونفايات ضارة بالبيئة. وهذا أمر في غاية اﻷهميه لما يسمى بالطاقة النظيفة.
3- الاعتماد على مواد غير مستهلكة , ذات عمر أطول قياسا بالوقود المستهلك.
4-يتشابه هذا الاختراع مع اختراع إنتاج الطاقة من أشعة الشمس أو من الرياح. من حيث النظافة والديمومة.
لكنه يختلف بالتكلفة حيث أن كلفته أقل بكثير من كلفة تلك المشاريع.
وأخيرا يعد هذا الاختراع من ضمن الاختراعات التي تندرج تحت ما يسمى طاقة البديلة .. حيث ﻻ يستهلك مواد نفطية ﻻنتاج الطاقة. وبالتالي فهو مصدر من مصادر الطاقة النظيفة حيث ليس له أي مخلفات ضارة بالبيئة.