د. هشام بن أحمد آل طعيمة سجل اخترعاً هو الأول من نوعه والأوحد فى مجاله (مقياس ” TEAMAH “.. لتحليل شخصية الإنسان من خلال العيون..) وهو أول اختراع على مستوي العالم يختص بتحليل الإنسان من خلال العيون وذلك باعتماد دولي.. علماً أن هذا المقياس مسجل رسمياً فى جهات دولية عديدة ك ” اول مقياس على مستوى العالم يحلل شخصية الغنسان من خلال العيون”.. تحليلاً شاملاً لشخصية الإنسان (صفاته – سماته – سلبياته- إيجابياته .. إلخ) وذلك بخلاف العلوم الأخرى فى مجال تحليل الشخصيات.. علماً أن هذا المقياس يفيد كافة الجهات الحكومية أو الخاصة أو حتى الدول والحكومات فى مختلف اتجاهاتها ومجالاتها إلى جانب ان هذا المقياس قد تم العمل به لعدة سنوات وقد حقق نجاحات كبيرة على مختلف الأصعدة والاتجاهات تلاها العديد من التكريمات والألقاب الشرفية فى مختلف المحافل الدولية..
د. هشام آل طعيمة قام باختراع هذا المقياس المسجل عالمياً بعد خبرة عملية فى ممارسة تحليل الشخصيات من خلال العيون دامت لأكثر من 20 سنة فى هذا المجال.. تحليل تفصيلي للشخصية وفهم أسرارها وأبعادها النفسية وكيفية التعامل معها.. إلى جانب أنه قام بتأليف كتاب ” لغة العيون !!..” .. حيث يُعد هذا الكتاب الأول من نوعه على مستوى العالم فى هذا المجال (العيون) والذي يختص بتحليل شخصية الإنسان من خلال العيون كما يهدف هذا الكتاب إلى التعريف على شخصية الإنسان (سيكولوجياً – فسيولوجياً) وفهم طبيعتها وآلية تكوينها والتعرف على طبيعة النفس البشرية وكيفية التعامل معها..
علماً أن هذا الكتاب حاصل على إجازة من وزارة الثقافة والإعلام السعودية هذا غير أن هذا الكتاب حاصل على الرقم الدولي الموحد الخاص بالكتاب (ردمك).. كما يمكن الاستفادة من هذا المقياس المسجل عالمياً فى تحديد الميول والتخصصات الملائمة للعاملين والأفراد لدى الشركات والمؤسسات وكافة القطاعات.
إن من اهم الإنجازات والألقاب الشرفية التى حققها مخترع هذا المقياس د. هشام آل طعيمة هو حصوله على لقب “أفضل مخترع عربي ومحلل نفسي فى العالم” وذلك فى مسابقة عالمية وهى مسابقة ” كأس العالم للمبدعين والمخترعين العرب” والمقامة سنوياً فى لندن.
إلى جانب تكريمه بمنحة لقب المسمى الشرفي ” سفير الإبداع على مستوى الوطن العربي والشرق الأوسط” من خلال مؤتمر سفراء الشباب والمرأة العرب وذلك تحت إشراف ومتابعة من وزارة الثقافة والإعلام المصرية هذا غير استضافته فى العديد من القنوات الفضائية والتى من بينها تليفزيون القاهرة الحكومي وذلك للحديث عن هذا المقياس المسجل عالمياً والأول من نوعه والأوحد فى مجاله والنتائج المذهلة التى حققها هذا المقياس فى مجال تحليل شخصية الإنسان من خلال العيون وذلك كونه يُعد تخصصاً من التخصصات النادرة على مستوى العالم.
وتقديراً لجهود د. هشام آل طعيمة فى اختراع هذا المقياس والنتائج المذهلة التى حققها فى مجال تحليل شخصية الإنسان من خلال العيون تم منحه ” درجة الدكتوراه الفخرية مع مرتبة الشرف” مرتين من قبل كلية كامبريدج ومن قبل المركز العالمي لحقوق الإنسان المسجل لدى هيئة الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو ومنظمة العفو الدولية وذلك تقديراً لاختراعه لهذا المقياس العالمي بشكل خاص وللإنجازات المتقدمة فى مجالات عديدة بشكل عام والتى من أهمها (تحليل الشخصيات – علم النفس – التدريب والتطوير- التربية والتعليم- الاستشارات… إلخ…) وإنجازات أخرى عديدة…
وهذا بحد ذاته يُعد سبقاً علمياً لم يحدث قطعاً فى مجال تحليلي شخصية الإنسان أو حتى فى مقاييس الشخصية بشكل عام وذلك منذ نشأة علم النفس واستقلاله عن علم الفلسفة فى عام 1879م مروراً باستحداث نظريات تفسير الشخصية مثل (نظرية الأنماط – نظرية السمات- نظرية ديناميكية الشخصية وغيرها) وانتهاءً بمقاييس تحليل شخصية الإنسان الموضوعة حالياً حيث لم يأتِ أحداً باستحداث مقياس يختص بتحليل شخصية الإنسان من خلال العيون سوى هذا المقياس يختص بتحليل شخصية الغنسان من خلال العيون سوى هذا الاختراع المتمثل بهذا المقياس مقياس ” TEAMAH ” لتحليل شخصية الإنسان من خلال العيون التفرد العالمي علماً أن د. هشام آل طعيمة قام باختراع هذا المقياس على اساسا قوى ومتين وهو قوله تعالى فى كتابه العزيز: (فَإِذَا جَآءَ ٱلْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَٱلَّذِى يُغْشَىٰ عَلَيْهِ مِنَ ٱلْمَوْتِ)… سورة الأحزاب الآية رقم (19) وهنا دلالة واضحة على ان لغة العيون ذات دلالات ومعاني فى تحليل شخصية الإنسان والتعريف على أسرارها وخفاياها وما يجول فى حنايا الروح وثنايا الوجدان.
وكما قال الشاعر:
العَيْنُ تُبْدي الذي في قَلْبِ صاحبِها
مِن الشَّناءَةِ أوْ حُبٍّ إذا كانا
إنَّ البَغيضَ لهُ عينٌ تُكَشِّفُهُ
لا تَسْتطيعُ لما في القلْبِ كِتْمانا
فالعينُ تَنْطِقُ والأفْواهُ صامِتَةٌ
حتى تَرى منْ ضَميرِ القلبِ تِبْيانا
وقال آخر:
أَشارَت بِطَرفِ العَينِ خِيفَةَ أَهلِها
إِشارةَ مَحزُونٍ و لم تتكَلَّمِ.
فأَيقَنتُ أنَّ الطَرفَ قد قَالَ مَرحَباً
فأَهلاً و سَهلاً بِالحَبيبِ المُتيَّمِ
وكذلك حينما وصفها الشاعر السوداني الرقيق الحسين الحسن الحسين ” رحمه الله تعالى.. حين قال:
وقد كنت أعلم أن العيون تقول الكثير المثير الخطر
هذا وغيرها الكثير من الأبيات التى تؤكد أن العيون:
أقوى اللغات تعبيراً..
وأدقها تحليلاً..
واعمقها تفسيراً..
للمزيد: http://dr-hisham-teamah.blogspot.com/